إصدار للكتائب الإخبارية يوثق هجوم مقاتلي حركة الشباب المجاهدين على قاعدة للميليشيات الحكومية في ” ورجادي” ويستفتح لقطاته برسالة لأهل فلسطين
نشرت الكتائب الإخبارية إصدارا جديدا من 10 دقائق، يوثق هجوم مقاتلي حركة الشباب المجاهدين على قاعدة للميليشيات الحكومية في ورجادي بولاية شبيلي الوسطى جنوب الصومال.
الإصدار الذي نشرباللغتين العربية والصومالية استفتح لقطاته بنشر كلمة للشيخ أسامة بن لادن، أميرومؤسس تنظيم قاعدة الجهاد، التي يقول فيها: “إلى إخواننا في فلسطين، إن دماء أبنائكم هي دماء أبنائنا، وإن دماءكم دماؤنا ، فالدم الدم والهدم الهدم ونشهد الله العظيم أننا لن نخذلكم حتى يتم النصر، أو نذوق ما ذاق حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه”.
وعرضت اللقطات الجرائم الإسرائيلية بحق أهل غزة، والقصوفات والحرائق التي استهدفت الأطفال والعزّل من المدنيين، بدم بارد، وسط صمت وتواطؤ المجتمع الدولي المنافق.
وانتقل الإصدار إلى معسكر تدريب للمجاهدين تحت قيادة حركة الشباب المجاهدين، حيث يحمل المقاتلون لافتات فيها عبارات نصرة لفلسطين وغزة منها: “غزة عزة للمسلمين ونغصة على الكافرين”، “القدس لن تهود”، “سنقتص من أمريكا والكيان الصهيوني لجرائمهما ضد المسلمين”، وكلمة الشيخ أسامة بن لادن:”لن تهنأ أمريكا بالأمن ما لم نعشه واقعا في فلسطين”.
وقال المعلق: لا يغيب عن أذهان المجاهدين الذين يقاتلون في هذه المنطقة من شرق إفريقيا، ما يلاقي إخوانهم المنكوبين في غزة الأبية.
فإننا لم ولن ننسى أهلنا وإخواننا في فلسطين. ولكننا كغيرنا من المجاهدين في الساحات الجهادية الأخرى، مشغولون بمقارعة وكلاء اليهود والصليبيين في القرن الإفريقي.
وفي كلمة أمام جموع المجاهدين قال الشيخ أبو عبد الرحمن مهد ورسمي، أحد كبار قيادات حركة الشباب المجاهدين:”إننا نقف مع إخواننا المسلمين في فلسطين نشاركهم آلامهم ومعاناتهم على يد الصهاينة الغاصبين ونقول لهم: اصبروا على الرغم من خذلان الأنظمة الكافرة التي تحيط بكم وتمنع المسلمين من مناصرتكم. وإن من أهداف حركة الشباب المجاهدين تحرير مقدسات المسلمين في فلسطين، فوالذي نفسي بيده لو وجدنا سبيلا للوصول إليكم، لما ترددنا لحظة واحدة في إرسال جميع هؤلاء الشباب الذين تخرجوا من هذا المعسكر، وغيرهم من الآلاف الذين يرابطون في الثغور”.
وكبر المقاتلون من حوله.
وانتقل الإصدار إلى معسكر تدريب للمجاهدين تحت قيادة حركة الشباب المجاهدين، حيث يحمل المقاتلون لافتات فيها عبارات نصرة لفلسطين وغزة منها: “غزة عزة للمسلمين ونغصة على الكافرين”، “القدس لن تهود”، “سنقتص من أمريكا والكيان الصهيوني لجرائمهما ضد المسلمين”، وكلمة الشيخ أسامة بن لادن:”لن تهنأ أمريكا بالأمن ما لم نعشه واقعا في فلسطين”.
وقال المعلق: لا يغيب عن أذهان المجاهدين الذين يقاتلون في هذه المنطقة من شرق إفريقيا، ما يلاقي إخوانهم المنكوبين في غزة الأبية.
فإننا لم ولن ننسى أهلنا وإخواننا في فلسطين. ولكننا كغيرنا من المجاهدين في الساحات الجهادية الأخرى، مشغولون بمقارعة وكلاء اليهود والصليبيين في القرن الإفريقي.
وفي كلمة أمام جموع المجاهدين قال الشيخ أبو عبد الرحمن مهد ورسمي، أحد كبار قيادات حركة الشباب المجاهدين:”إننا نقف مع إخواننا المسلمين في فلسطين نشاركهم آلامهم ومعاناتهم على يد الصهاينة الغاصبين ونقول لهم: اصبروا على الرغم من خذلان الأنظمة الكافرة التي تحيط بكم وتمنع المسلمين من مناصرتكم. وإن من أهداف حركة الشباب المجاهدين تحرير مقدسات المسلمين في فلسطين، فوالذي نفسي بيده لو وجدنا سبيلا للوصول إليكم، لما ترددنا لحظة واحدة في إرسال جميع هؤلاء الشباب الذين تخرجوا من هذا المعسكر، وغيرهم من الآلاف الذين يرابطون في الثغور”.
وكبر المقاتلون المتحرقون لقتال اليهود من حوله.
وانطلقت اللقطات توثق إثخان مقاتلي حركة الشباب المجاهدين في الميليشيات الحكومية وتصفيتهم في الأحراش، والسيطرة على قاعدتهم العسكرية بمرافقها بينما جثث الميليشيات بإصابات مباشرة على الأرض.
وختم الإصدار لقطاته بصور الغنائم المختلفة من أسلحة وذخائر ومعدات ومركبات عسكرية.
وتقاتل حركة الشباب المجاهدين لإسقاط الحكومة الصومالية المدعومة من الغرب وطرد قوات التحالف الدولي وقطع حبال الهيمنة الغربية وإقامة نظام الشريعة الإسلامية الشامل والمستقل.